(الفصل الثاني)
قد يختلف نمط الحياة مع ختلاف الوقت وختلاف الضروف ولكن هناك إرادة لاتتعامل مع الفجوات بطريقة حسابية بل بطريقة فكرية تتحتم بها طبيعة الادراك وضبط عراك الأنفس والالتزام حتي تسد تلك الفجوات أرقي معاير القناعة في تغيرات الانسان
الانسان بطبيعتة مخلوق رائع
ويدرك مايعنيه في حسن التعامل
ورغم ذالك قد يخفق وقد يسقط وهذا لايعني بأن الحياة قد أنتهت فإعادة المحاولات هي من نكتسب منها فنون المهارة
والجدارة والاصرار الي النجاح
الثقافة موسوعة فكرية منها يستنير العقل ويثمر العمل