لا أعلم :
لما يكون لفظ التسليم لا يكون
إلا في آخر المطاف ؟!
فأحيانا :
ننطق به من غير أن نستشعر ذاك الشعور
قبله !!!
كقولنا :
" الله معنا " ...
فمن كان ذاك اليقين مسقر في قلبه ...
فلما يسكب الدمعة من عينيه ؟! ويُسرج ليله
بجمر الهموم !!! ويقلّب من ذاك راحتيه !.