إلى ذلك المتشائم :
أنظر أمامك تجد بين قدميك مسير الحياة ...
فكيفما تُريدها أن تكون ... فذاك ما تُقرره أنت ... لو بغييت.
مساء الخير...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
إلى ذلك المتشائم :
أنظر أمامك تجد بين قدميك مسير الحياة ...
فكيفما تُريدها أن تكون ... فذاك ما تُقرره أنت ... لو بغييت.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
كانت الخطة " قراءة " فأصبحت " كتابة "
أيام مضروبة||⚙️
نحن في هذه الحياة بين متباينين ... قد علمنا الفارق بينهما ...
ومع هذا نختار ذلك القاتم ... الذي به نُعاني الأمرّين ...
بينما الاختيار يكون مرده إلينا ... لو أردنا العيش ونحن نتكيف
مع ما يطرأ علينا من واقعٍ قد يكسر فينا مجاديف الصبر ...
لو شنقنا ذاك الأمل من حياتنا ... فنغدو بذاك صرعى بين الحالتين.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
حين :
حلّقت بجناح الكتابة ... عاتبني من كان لي رفيق ...
حين قال لي مُعاتبا :
هل هجرت تلكم الكُتب التي عشقتها ؟!
حينها أجبته قائلا :
وهل تكون الكتابة غير عصارة
لتلكم القراءة ؟! ... لو أدركتها !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
الحياةُ لوحةٌ تبدأُ بلون ٍ ؛
ثُم تَتَدخلُ بَقيةَ الْألوانِ لِإكمالِها ||⚙️
هناك من يسقط ... فيشتكي من ذلك ...
من غير أن يُحرك الساكن فيه !!!
وبعدها يأتي :
ليُلقي اللوم على الآخرين ...
أيكون ذاك العتاب في محله ؟!
إذا ما كان العيبُ فيه !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
تعجبت منا بني البشر ...
حين نزّف الاعتذار ... لتلكم الجثة الهامدة ...
وقد فارقت الحياة !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
الْكِتابةُ مِن أَنواعِ الْأملِ
لَكنَّهُ رَاقٍ جِدًا
لِدرجةِ أَنَّ بَلاغَتهُ
تَخرجُ مُهذَّبة ً
لَا يُمكنُ اِنْتقادَهَا
إِلَّا إِذا أَسَاءَتِ التَّصَرفَ ||⚙️
رأيت في العقل والقلب تلكم الخصومة ...
حين يُحكم العقل جماح ذلك الانسان ...
فيأتي القلب ليفك وثاق ذلك الجماح ...
فيبقى الإنسان رهين " عقلٍ رافض " ...
وقلبٍ لهواه خاضع " !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .