المستهلك حتى ما يوقع في ورطه الافضل له في حال تجربته الاولى انه يستخدم المنتج الي يستخدمه اكثر الناس وفي حال التنوع

اذا ضمن ان موجود مراكز بيع قطع ومراكز صيانه قريبه منه ومنتشره في المحافظات خاصه وقت ما يتنقل فالافضل له ان يتاكد من توفر القطع الاستهلاكية الي ممكن تتعرض لاعطال

حتى ما يفرع بمنافس يبيع منتج له شهره في محافظه او بلد ثم بعد الشراء يتورط في المنتج لان حتى بعض الشركات تفتح مراكز قطع وصيانه ثم تقفلها في حال عدم وجود مبيعات كافيه او لاي خساره تتعرض لها في اي بلد خاصه مع الازمات الاقتصادية الحالية الي تتعرض لها كثير من البلدان

ما احب التشائم لكن حتى ما يكون التجار والمستهلكين ضحية الافضل التدرج لضمان توفير الخدمات خاصه لمنتجات تحتاج خدمات ما بعد البيع والي في الغالب تكون سيارات واجهزه كهربائية او اجهزة كمبيوتر وجوالات وما شابه حتى ما تتحول لاستخدام محدود ثم تتعطل ويكون بسبب احجام الناس عنها المستهلك والبايع ضحية فالافضل توفير مراكز بيع قطع وصيانه في مختلف المحافظات حتى لو تعطلت صيارات او اجهزه يكون شراء قطعها وصيانتها قريبه من المستهلكين وما يضطروا لطلبيات او شحن بينما التدرج وتوفير خدمات ما بعد البيع تكون افضل للجميع حتى ما تخسر الشركات اسواقها بعد ترك الناس لها بسبب عدم توفر خدمات ما بعد البيع ويخسر المستهلكين بسبب التعطل وعدم توفر ادنى خدمه ولا حتى قطع استهلاكية ما تكون متوفره