أنا اقتبست عن الشيخ سيف الحوسني ما يلي
خلال تواجده طوال السبع سنوات الماضية في اللجنة الأولمبية اكتسب الكثير من الخبرات وطرح الكثير من الأفكار والمقترحات ومنها مشروع البطل الأولمبي الذي تتلخص أهدافه في ستة أهداف استراتيجية مهمة، حيث يكمن الهدف الأول في دعم الرياضيين العمانيين من ذوي القدرات العالية والمؤهلات الرياضية الثابتة ميدانيا وعلميا ومساندتهم لتحقيق الإنجازات الرياضية على الصعيدين العالمي والأولمبي. ويكمن الهدف الثاني في إيجاد بيئة رياضية حاضنة للرياضيين المجيدين تتيح لهم مواصلة مشوارهم الرياضي في المستوى العالمي مع ضمان نجاحهم الدراسي وتطوير قدراتهم الذاتية لاندماجهم المهني، ويكمن الهدف الثالث في تمكين المشروع ليصبح أحد روافد المنظومة الرياضية باعتباره قوة دفع وتحفيز للرياضيين على رفع التحديات وتحقيق الإنجازات العالمية والأولمبية.
أما الهدف الرابع فهو إيجاد النموذج والقدوة للرياضيين خاصة وللشباب عامة بما يعزز لديهم مفاهيم المواطنة والعطاء والمثابرة والولاء للوطن وعدم ادخار أي جهد لرفع العلم العماني عاليا خفاقا بين الأمم في المسابقات الرياضية الدولية الكبرى، ويكمن الهدف الخامس في جعل الإنجاز الرياضي مصدرا للفخر والاعتزاز للرياضيين والمواطنين على حد سواء، بينما يكمن سادس الأهداف وآخرها في المساهمة من خلال تحقيق الإنجازات الرياضية العالمية والأولمبية في إيجاد مجتمع نشط وصحي وذلك بتعزيز ثقافة الممارسة الرياضية.
بالفعل انا اقدر اقول في الفترة اللي كان هو رئيسا لإتحاد القوى حقق اهدافه لان برز أبطال في ألعاب القوى سوى من الذكور أو الإناث لتمثيل السلطنة خير تمثيل سوى داخليا أوخارجيا على مستوى الخليجي والعربي والأسيوي والالومبي من الاهتمام بلاعبين. وكانت لهم مشاركات عدة حققوا فيها ميداليات كثيره للبلد.
بعد ما ترك هو الاتحاد تراجعت ألعاب القوى للخلف ولا سار شي من الاهتمام للاعبين أغلبية اللاعبين طلعوا من
المنتخب .
الله يكون في عون لاعبين العاب القوى تراجع كبير في المستويات ما اعتقد رح نشوف عن قريب بطل اولومبي في وضع عدم وجود مدربيبن مختصصين في تدريب بطل اولومبي.
تحياتي لكم




