الصادقون في عواطفهم ..
لآ يتغيرون !
![]()
يرسُم لِنفسَه عالُم مُبهرِج بِالألوانْ ..
يطمُس بأصِابعه مَلامح الحَقيقه ..
ليرشى زيفْ الوّهم أو كمَا يتمنىْ أن يكُون
لا يهدأ إلا بتجُرع (قهقهات صاخبة َلاتمت ُللعقل بِصله )
محاولة بائَسه لِتمزيقْ مسَاحات السًواد الجاثمة على واقعٍ
عديم .. عقيم .. ” الصفات “!
بعيداًعن التصَفيق والضحكْ ورقصاتْ الوجع البهلوَانيه ..
وتحدِيداً حيث الصدق مع الذات ..
يكمن تمٌازج مخيفْ وتصافح متآكل بين الإبتسَامة و الألم الصاَدقين..
جميعنا يعرف أن الإبتسِامة ملكْ للفرحَ .. والبكاء ملكْ للحزن ..
إلا هو
تختلط عليِه الأمور ..
لأنه اعتاد أن يتلون بما هو ليس عليه!
اعتاد أن يجعل ” ضحكاتهم له أو عليه ”
هدف يخفف به لدغات الضمير..
نسي كيف تصاغ سعادته وانهمك بصَياغة سعادتهم على حسابه ..
“هو” مجرد أضحوكة كاذبه ادعت يوما بأنها ترمز للفرح !!
الصادقون في عواطفهم ..
لآ يتغيرون !
![]()
رآئحة الشتآء وحدها ..
كفيلة بجعل مدينة كاملة تبتسم ~
![]()
بعض اللحظات .. لا نعرف
قيمتها إلا عندما تعود لنا على شكل ذكريات !
![]()
ثمة أشياء ترافقنا ،
لكنها لا ترفق / بنا .!
![]()
قـِبل آن تجرح آحداً بكلمه . .
جربهآ على ( نفسك )
آذا جرحتك لاتقلهـآ
وذآا لم تجرحك فآنت آنسسان لآتملك إي ذره آحساس
..لاتع’ـتقد بأن جرح الناس [ لعبه اطفال ]
…فَ منآ من لآ ينام من آجل تلك الجروح .,
هناك أشخاص عندما تلتقى بهم ..
تشعر وكأنك التقيت بنفسك.!
احتاج للبحر ، يسمعني بصمت وَ لا يُجادلني .!
![]()
الإبتلاء في الحياة ليس إختبار لـ قوَّتك الذاتيه ،
بل إختبار لقوة إستعانتك بالله .