موضوع مهم جدا استاذي الكريم ..
ولكن من وجهة نظري الشخصية .. لا احد حاليا يسأل عن الآخر بشكل يومي .. إلا الأصدقاء المقربين جدا .. كل منشغل في حياته الخاصة .. حتى زملاء العمل نجد أكثرهم لا يكترث لغياب زميله .. ويقول الغايب حجته معه ..
الدنيا أصبحت قرية واحدة في وسائل التواصل الاجتماعي .. وتشتتت ف الواقع .. لا نرى أحبابنا ولا نزورهم ولا نتصل فيهم .. فقط هي رسالة واتساب وانتهى الأمر ..
هنا يجب على الجميع أخذ الحيطة والحذر .. احكام قفل الأبواب .. تركيب أجهزة إنذار إن أمكن ..
ولكن لا يمكن أن تقع جريمة إلا إذا كانت هناك دوافع وأسباب قوية تدفع المجرم لفعل فعلته .. الله يستر بس




رد مع اقتباس