طال الثواء على رسوم المنزل
بين اللكيك وبين ذات الحرمل
فوقفت فيه عرصاتها متحيرا
أسل الديار كفعل من لم يذهل
افمن بكاء حمامة في ايكة
ذرفت دموعك فوق ظهر المحمل !
الى ان قال
لاتسقني ماء الحياة بذلة
بل فاسقني بالعز كأس الحنظل
عنترة