‏‎أَتَانِــــي طَيْفُـــكُمْ فَأَنَــارَ لَيْلِــي
وَرُوحِي بَعْــدَ أَنْ كَانَتْ ظَلاَمَا
وَفَاحَتْ مِنْكـــمُ البَيْدَاءُ مِسْكًــا
وَأَزْهَرَتِ الأَقَـــاحِي وَالْخُزَامَى