مع أنهم بوادٍ غير ذي زرع ، إلا أنّه دعا لهم : "وارزقهم من الثمرات" ..
مهما كانت ظروفك قاحلة ، فسينبت الله لك فيها الفرج "



ولإدراكه بأنه ؛ وادٌ غير ذي زرعٍ ؛ لم يدعُ لهم بنزول الغيث لإحياء تلك البقعة بالنبات وجني الثمرات! بل دعا لهم بأفئدة من الناس تهوي إليهم ..وهي بدورها ستكون سبباً بإستجلاب الرزق الطيب ..فكأنه أوجد لهم بديلاً عن الماء الذي هو ديمومة الحياة ! .. وهي " المحبة " ..كوقود للحياة 💙