لعل هنالك من الكلمات التي لا يمكن سبر عمقها ...
ويبقى الذي يتلوها هو من يعيش واقع أليمها ...

ليبقى من ذلك طريح الأمنيات ... يتوجع من لهيب الحنين ...
وتلك النار التي تشوي جثمان الانتظار.