المريض لابد أن يعلم بطبيعة مرضه وإن كان من النوع الذي لايحتمل الصدمات فيتم إبلاغه بعد تهئيته نفسيا لتقبل واقعه الجديد وبالأخص الأمراض القاتله والمستعصية