لنأتي للذي يُشعل الجمر فينا ...
هو ذاك الضيق الذي يمزق فضاء الأمل ...
وذاك الذي يقطع حبل الاستشراف للمستقبل ... ويحطم فينا ذاك اليقين الذين
نفتقر إليه ... لأن به يكون انفكاك الارتباط من ذلك القيد
الذي أودعنا في زنازين اليأس .
لنأتي للذي يُشعل الجمر فينا ...
هو ذاك الضيق الذي يمزق فضاء الأمل ...
وذاك الذي يقطع حبل الاستشراف للمستقبل ... ويحطم فينا ذاك اليقين الذين
نفتقر إليه ... لأن به يكون انفكاك الارتباط من ذلك القيد
الذي أودعنا في زنازين اليأس .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .