بوح اتسع مداه وكثرت جهاته يحسبه السامع سهم في النفس
ويبقى بوح عرفت تللك النفس مداه،
المؤلم :
حين تمر على حروف من ترتوي بهم اكتقاء ...
تظن بذلك أنك المقصود ... وفي حقيقة الأمر تبقى
رهين التردد والوهم .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
بوح اتسع مداه وكثرت جهاته يحسبه السامع سهم في النفس
ويبقى بوح عرفت تللك النفس مداه،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
كالورد قلوبنا فكن حذرا كي لا يجرحك شوكها،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
ولا زلت عطشى لأزداد علما... ربي يسر لي طريقا التمس فيه علما،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
صباح الخير ...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
صباح النور... اللهم وما اصبح بي من نعمة فمنك وحدك لا شريك لك،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
عندما كنت طفلة كنت احب القرائة فترة بسيطة يا ليتها طالت... ربما كان فضولا اكثر منه هواية... كنت احاول قرائة كل ما تلقفه يدي وفي مرة وجدت كتابا... قال لي اخي الكبير هذا الكتاب للكباررلن تفهمي منه شيئا ولكني اصررت على قرائته... لا ادري هل فهمت منه شيئا ام هو عناد... ذكريات،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
هل للجدران مشاعر ام انها كتمت ذكرياتنا فباتت تتكلم بدلا منا...،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
في هذه الحياة :
الكثير من الناس يعيش الحياة على
مقاس ما يُريده الناس !
لذلك :
ستمضي به الأيام وهو يعيش لغيره ...
ليعيش في غيبوة العناء ...
أما :
عن " نفسه " فيسحقها بحذاء الاهمال !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .