فجأة وانا على فراش المرض
اخذت هاتفي لاتصفح مواقع التواصل الإجتماعي وقد انهكني المرض،،فوجدتني اسجل حضور على غير العادة لعل احظى بين النصوص على نص يعانق قلبي ويضمد جراحي الثائرة وأنا اتلحف الصداع والحمى تأكل جسدي المنهك،،
فأجد فجأة مضاد حيوي سوف ارتشف منه قطرات لعله يعيد لي عافيتي،،
غكل حرف وسطر هنا يحكي عني
رفيقة العمر والأيام
تحدث قلمك بما يلامس شغاف نبضي
لروحك السلام
دعواتك لي بالشفاء
ساهرب من هنا فكل مافيني بارد كالجليد
لعلها سكرات الموت ،،،اللهم ارحمنا إلى ماصاروا إليه
استودعكم الله