عشنا من الصغر في بيوت الطين وكنا مرتاحين
لا هم وغم نمسي ونصبح وتكفينا لقمتين
ونقفز ونمشي حافيين القدميين
نص جميل ورائع
فعلا استاذى ابو قيس كانت عشنا فيها اجمل الذكريات
كانت القلوب صافيه والنفوس راضيه
الحين الناس عايشه فى قصور لكن كل حد لحاله ويمكن تمر ايام الأب ما يشوف ولده والعكس صحيح
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }