موضوع رائع
نقاش سليم أتمنى أن تخرج منه فكرة و مبدأ واضح ^_^
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة
في بداية الأمر أقدم شكري لذكرى الرحيل لطرح هذا الموضوع القيم
قبل ان تنتقد الجيل الجديد تذكر من رباهم ، نعم أنها للأعلامي السعودي أحمد الشقيري
من كتاب 40 أربعون ..
لا ترغموا أبنائكم على عاداتكم ، فإنهم خلقوا لزمان غير زمانكم
من هذه المقوله نستند بأن القواعد الدينية والأخلاقية دائما ماتكون ثابته..
أما السلوك فمتغير من زمان إلى زمان لهذا دورالأسرة أساسي جداً في تكوين الفرد
وهي نقطة الانطلاق الأساسية التي ينطلق منها إلى المجتمع ويزج في أمواج الحياة
فلابد للأسرة إن تحشد كل الطاقات الدخلية في الفرد حتى يتسطيع مجارات الحياة ومتغيراتها
رغم كل الأدوار التي تقول بها الأسرة لاتكفي وحدها ، فهنالك دور المسجد والأصدقاء ومن ثم المدرسة
فإذاً ليست الأسرة هي من تربي وحدها ..
رغم الجهود التي تبذلها الأسرة في التربية ينحرف بعض الأبناء ويخرجون عن النهج المتبع وذالك لأسباب عدة
منها : التقليد الأعمى ، التشبه بالغرب وما نراه في قصات الشعر الغريبة العجيبة
التأثيرات السلبية لشبكة العنكبوتية ومواقع التواصل الإجتماعي والكثير والكثير ..
وفي الختام مايفعله الأبناء لايعكس تربية الأهل فكم من أسر في مجتمعنا ( الله يصلح حالهم ) يخرج منها جيل يتحلى بالصفات الحميدة ..
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
موضوع رائع
نقاش سليم أتمنى أن تخرج منه فكرة و مبدأ واضح ^_^
❞
_هذا الوقت سيمضي_
وَقُورٌ، وَرَيْعَانُ الصِّبَا يَسْتَفِزّها،. فتأرنُ ، أحياناً ، كما يأرنُ المهرُ
أحـــاول
ومِنك ياربيّ توفيقٌ وتيسيرُ
❤♫
السلام عليكم
في هذا الزمن اختلط الحابل بالنابل، وأصبح الأبناء يتأثرون بالكثير من العوامل والمؤثرات التي تحيط بهم وتشكل شخصيتهم ومعاملتهم، منها المدرسة وجوها العام، والبيئة التي يعيش فيها الطفل وكذلك الأم والأب، ولكن يبقى دور الأم والأب هو الركيزة الأساسية في التربية مع العوامل المساعدة الأخرى.
ومن واقع تجربة سابقة ومشاهدات كثيرة الطفل ما قبل المدرسة هذه هي المرحلة الأساسية في تكوينه ينبغي لكل أم وأب أن يهتما بها بشكل خاص لأنها مرحلة تشكل الطفل ويحاول تقليد أي شيء يسمعه ويراه، ولكن إهمال الطفل في هذه المرحلة يبدأ يضيع شيئا فشيئا حتى تصعب نصيحته وتربيته ولذلك تشتكي الكثير من الأسر ضياع أولادها وما ذلك إلا بسبب الإهمال في مرحلة الطفولة.
بوركت
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
مساء الخير .. العائلة بأكملها تساهم في التربية .. ولا يقع تربيتهم على الأب والأم .. ف الأب والأم دورهم بناء في إعداد هذا الجيل من ناحية تعليمهم الأخلاق والسلوك والتهذيب والتأديب والتوبيخ .. فهذه العناصر وحدها في مقام ولي الأمر الذي يستطيع غرسها في أبناءه .. أما المسؤولية التي تقع على باقي الأسرة فهي احتضانه ومصادقته ومرافقته ونصحه وارشادة إلى الصواب .. وهكذا على المجتمع أيضا يقع الحال .. شكرا لطرحك يا ستي.
لا تحكم على شخص وكأنك تعلم عن حياته ، بعض العيون تبكي دون دموع من ألم الحياة وبعض القلوب مُحطمة دون أن تشكي ، إحترم صمت غيرك.
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
للتربية دور كبير ولكن ليس هو الشرط او أساس الصلاح
فأغلب الناس إذا رأوا عيباً القوا اللوم على الآباء
وهم لا يعلمون كم عانى الأب أو الأم في نصح الأبناء !!
والأمثلة كثيرة في قصص الأنبياء وبالذات في قصة سيدنا نوح عليه السلام وابنه
وفي الوجه الآخر للتربية نسبة كبيرة للتأثير في شخصية الطفل وتفكيره و أخلاقه
فعلى ماذا يتربى الطفل في صغره يتمسك به غالباً الا إذا وجد طرف خارجي مؤثر
ذكرى جزيل الشكر على هذا الطرح القيم
وزدنا منگ قُرباً يامن بقُربهِ الأرواحُ ترتاحُ ❤