جميل
بارك الله فيك
نحن في اوغندا يذبحون الشابات كقرابين للآلهه وهذه السنه سوف يذبحني زعيم القبيله . امضي معظم وقتي باكيه منهاره على قارعة الطريق . لا حول لي ولا قوه . وفي ذات يوم اي قبل يومين من التضحية بي رآني احد التجار العمانيين وسألني ما بي . فاخبرته بالقصه . ثم قال لي : ابشري يا شيخه . فسألني عن زعيم القبيله ثم ذهب اليه وحدثه عن الاسلام وان ما يفعله بفتيات قبيلته حرام ولا يجوز . ويبدو ان زعيم القبيله اقتنع بدين التاجر العماني . ولكن مستشار زعيم القبيله اعترض على هذا الدين .
فتم القبض عليه وحبسه لانه اختطف احدى الشابات وحاول التضحية بها سرا .
وما لبثت الا ايام حتى اعتنق معظم افراد القبيله دين الإسلام فانتهت عادت القرابين .
تأليف : أحمد الغيثي .
ملاحظة : قصة القرابين في اوغندا قبل الإسلام صحيحه وكذلك امر ادخال الإسلام عن طريق احد التجار العمانيين .
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
جميل
بارك الله فيك
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
السلام عليك ورحمة الله اخي الكريم احمد.
هل هذه قصة منقولة بمعنى احداثها حقيقية وقمت بالتصرف بها ام هي من بنات افكارك ؟
ان كانت قصة من بنات افكارك فلا يجب الزج بالدين في هكذا مواضيع مؤلفة لأن الامور الدينية يجب ان نتحرى فيها الحقائق والنقل الموثق عن مصادر موثوقة وان كانت منقولة وتصرفت ببعض عباراتها لتهيئتها كقصة فيجب الاشارة الى ذلك. ( مصدر النقل والتصرف).
تحياتي لك
التعديل الأخير تم بواسطة صدى صوت ; 06-10-2019 الساعة 03:41 PM
سلام للقلوب الصادقة
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
هلا سيجي ..قصه واختيار جدا رائع ولقد قرأناعن ذلك فعلا فيما مضى واتوقع هذه العاده كانت أيضا موجوده بمصر على أيام الفراعنه ..
الف شكر لجهدك وتفاعلك الجميل
طابت مساءاتك ..
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
سلمت يمناك اخوي
دمت في حفظ الرحمن
- اللهم اغفر لى و لوالدى,
و لأصحاب الحقوق على,
و لمن لهم فضل على ,
و للمؤمنين و للمؤمنات والمسلمين و المسلمات
عدد خلقك و رضا نفسك و زنة عرشك و مداد كلماتك.
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم