وكم قتيل مظلوم بمدية سوء الظن وسلاحه ؟!
للأسف أصبح آفة وكأن البعض يتلذذ ويتفكه به !
بتلك الأعذار التي نستجلبها للناس وقاية لنا ولهم من الظلم وعذابات الضمير إذا بان لنا سوء التقدير ،
فمن سبق حسن ظنه سوءه كان نقي السريرة ، وعاش على وقع راحة البال ، وقد كف شره عن العباد .