تعريف الشرطة
الموظفون الحكوميون الذين تكمن مهمتهم بالحفاظ على النظام والعمل على منع وقوع الجرائم وحماية ارواح افراد مجتمعها والعمل على تنفيذِ اللَّوائح
الخدمات التي تقدمها الشرطة الى المجتمع
تعمل الشرطة على خدمة المجتمع عن طريق اقامة دوريات في الشوارع لمنع قوع الجرائم،والمحاولة في مساعدة الاشخاص الذين يواجهون صعوبات معينه
وتعمل شرطة المرور على تنظيم السير وتُستدعَى الشرطة لفك الخلافات والبحث عن المطلوبين وكذلك تقديم المساعدة والعون لاصحاب الحوادث و الفيضانات والحرائق والكوارث بتأمين المسكن والمواصلات والبحث عن المفقودين
تعتبر الشرطة جزءاً من اجزاء النظام الوطني المختص بالعدالة الجنائية التي من ضمنها المحاكم والسجون ويتم تطبيق القانون الجنائي من قبل مسؤولي الشرطة على الجرائم التي تهدِّد المجتمع مثل القتل والسرقة حيث انهم يعملون بالتحقيق والبحث عن المجرمين المشتبه في قيامهم بهذه الجرائم ، وفي بعض الأحيان قد يُدْلُون بشهاداتهم أمام المحاكم.
توجد الشرطة في جميع دولِ العالم وان اغلب الدول تحتوي على عدد من منظّماتِ الشرطة المنفصلةِ ،لكل منظمة اختصاص معين لحمايةِ منطقةٍ معينةٍ، أو معالجة قضايا إجراميّةٍ معيّنةٍ؛ مثلا يوجد 8 اقسام لحفظ النظام في استراليا و50 قسم في المملكة المتحدة و 40,000 قسم في الولايات المتحدة لكن قد يوجد في بعض الدول قسمٌ واحدٌ للشرطة التي تُديره وتموله الحكومة المركزيةمثل الصين وفرنسا وأيرلندا ونيوزلندا فهذه الدول لها نظامٌ وطنيٌ واحدٌ للشُرطة.
انشطة الشرطة
هناك مظاهر عديدة لعمل الشرطة، فمثلاً قد يخصص لهم مساحات للقيام بتغطيتها مشيًا على الأقَدام او بالسيارات ،اوعلى الدراجات النارية او بركوب الخيل او بالقوارب في الناطق الساحلية
شرطة الدورية يحملون الراديو ذا الاتجاهين للتمكن من الاستقبال والإرسال اما سياراتهم فهي تحتوي على راديو ذي اتجاهين يمكنهم من استقبال التعليمات للتعرف على مكان حادث سيارة مثلا او التحري عن جريمة ما أو فضِّ النزاعات بين الافراد والقيام بالحفاظ على النظام في الجموع مثل التجمعات الرياضيَّة والسياسيّة والمواكبِ والمناسبات العامة الأخرى.
يسمح للشرطة القيام بالقاء القبض على شخص قد يشكون من ارتكابه جريمة او لديه دافع معقول لارتكابِها لكن في بعض الحالات يطلب منهم من الحصول على تفويض او إذن قبل القاء القبض على شخص من المحكمة يُسمَّى تفويضًا
كما تقوم دوريات المرور بالحفاظ على سلامة الطرق والشوارع الرئيسَّية كما يستخدمون السيارات أو الدراجات النارية.
وجود بعض المخبرين السريين للتحقيق والتحري بجرائم معينة مثل :القتل والسرقة والتزوير وبيع المخدرات كما يقوم يقوم عدة فنيين متخصصين بمساعدتهم بالتحري
يعمل الوكيل المتخفي الذي يرتدي الزّي المدني على جمع المعلومات الاستخباريّة عن أنشطة بعض المجرمين المشتبه فيهم مثل جرائم بيع المخدرات.
يعمل بعض ضُباط الشرطة من ضباط التحرِّي أو ضباط أقسام الشرطة الرسمية بالاعمال الاجتماعية مثل زيارة المدارس لتوضيح لهم خطر الجريمة وطبيعة عملهم
يعمل بعض افراد الشرطة في غرف المراقبة والتحكم على استقبال مكالمات الطوارئ من الاشخاص لتبليغ أقسام الشرطة القريبة للمساعدة
وجود وحدات من الشرطة المتخصصة في فرق البحث والإنقاذ، وسائسي الكلاب، وسَرِيَّة القنابل، ووحدة الأسلحة المتخصصة.
الملخص
تعتبر الشرطة احدى اجزاء النظام الوطني المختصة بالعدالة الجنائية لذلك توجد الشرطة في جميع دولِ العالم لما لها دور هام في المساهمة في تطبيق القانون مساعدة الاشخاص الذين يواجهون صعوبات معينه والحد من الجريمة في المجتمع وكشف ملابساتها ان وقعت
ويعد قسم الشرطة هو احد ابرز واهم الاقسام في الدولة كما نه يهف الى الحفاظ على الامن والنظام كما انه يعمل بجد واجتهاد على منع وقوع الجرائم والاخطاء الشنيعة ، كما انه يعمل ايضاً اي قسم الشرطة على حماية الافراد في المجتمعات ، كما ان للشرطة عدة اقسام فهناك شرطة النجدة ، بالاضافة الى شرطة المرور والتي تقوم على تنظيم امور السير وحل الخلافات في الطرقات كما انها المسؤولة ايضاً عن الحوادث التي قد تصيب المركبات ، كما انها تساهم في تأمين المواصلات للأفراد بالاضافة الى انها تساهم وتساعد بالبحث عن المفقودين ، كما ان هناك الشرطة البيئية والتي تقوم على حماية البيئة ومغالفة من يقوم على اي عمل يؤدي الى تلويث البيئة .
ان العلاقة بين المجتمع والشرطة علاقة وطيدة ولابد ان تكون مترابطة ومتكاملة من اجل تحقيق الاهداف النبيلة والغايات المنشودة ،للأسف الشديد نجد أن بعض أفراد المجتمع بدأ يأخذ فكرة خاطئة عن هذا الجهاز الامني الشامخ وذلك بسبب تصرفات بعض افراد الشرطة والسلوكيات التي بدأت تظهر على الساحة خاصة خلال السنة المنصرمة مما ينتج عن هذه السلوكيات فقدان الثقة بين الطرفين وفي الاخير نجد النتيجة سلبية الا وهي عزل الشرطة عن المجتمع وهذا ما لانرغب بحدوثه و أن الشرطة تقف سداً أو حاجزا ضد تحقيق رغبات المواطن المشروعة وبالتالي هذا يشكل حاجزاً نفسياً بينه وبين الشرطة
تصرفات جافه ضحيتها المواطن .. دور الشرطي يجب أن يكون توعوي أكثر منه عقابي .. في عمان العكس دور الشرطي تطبيق العقاب والبحث عن الثغرات الصغيره لتطبيق العقاب اكثر منه توعوي .. لا يحس المواطن كثيرآ بأن الشرطه في خدمة المواطن وانما ادور لشرطه هو خنق المواطن بالمخالفات المروريه .. حتى المراكز الحدوديه دائمآ نؤكد على أهميتها في عكس ثقافة اهل البلد وطبيعتهم وسجيتهم ولكن هذا لا نلسمه في المراكز الحدوديه بتاتا وانما الشده والعجرفه هي سيد المواقف هناك ..
ينبغي أن نشير مرة أخرى أن دور هذا الجهاز الهام هو دور توعوي وإرشادي قبل أن يكون جابي للمبالغ من خلال المخالفات المرورية ولي مثال شاهدته بنفسي في منطقة روي التجارية في الشارع المؤدي للبستان عند الشيراتون وبالضبط عند إشارات الشيراتون فهذا الشارع العام ليس به رصيف للتوقف عند الطوارئ والشارع مزدحم بشكل يومي فبدل أن يقوم إخواننا الشرطة بتسهيل حركة السير يعطلون الحركة ويعرضون حياة مستخدمي الطريق للخطر من خلال وقوفهم في وسط الشارع عند الإشارات وإيقاف من عليهم مخالفات وتسجيل المخالفات لهم بوسط الشارع والتسبب بوقف الحركة المرورية لروي وللوادي الكبير فهل هذا يعقل وكل ذلك من أجل ماذا وما الضرورة التي سمحت لبعض أفراد الشرطة بمثل هذا التصرف
شارع بدون رصيف ويستوقف من لا يربط الحزام ومن يتكلم بالهاتف المحمول وفي وسط الشارع
حدثونا بما يعقل يا معالي المفتش فأين الضرورة في استيقاف الناس بوسط الشارع العام لتحرير المخالفات ولا يوجد مكان لركن السيارة من أجل القيام بهذا العمل ..
حقيقة أن الشرطة هم إخواننا واهلنا وأقاربنا
للشرطة دور هام في تنظيم المرور وحماية المجتمع من اللصوص والمجرمين وتجار السموم والمخدرات وبائعي الاعراض
في الماضي حدثت لي مواقف كثيرة ومتنوعة كان للشرطة أدوار أثمنها لهم رغم تعرضي لبعض المخالفات إلا أن الأسلوب الراقي في الحوار كان هو السائد ونحن لا ننكر أننا نخطئ
في الفترة الأخيرة تغير ذلك الأسلوب الراقي وتحول إلى أسلوب همجي وغير حضاري وغير راقي
تعرض زميلي وكنت معه لمخالفة فقام الشرطي بطلب الرخصة والملكية ناوله زميلي بكل احترام ولم يقل شيئا اخر
فقمت أنا بمحاورته وقلت له نحن معترفون بالخطأ وهو غير متعمد ولا نطلب إلغاء المخالفة لأنه ستساعدنا على الحذر والإلتزام ولكن اليس للشرطي دور غير كتابة المخالفة كالتوجيه والنصيحة والكلمة الطيبة رد علي ما فاضي وراي مخالفات واجد
هنا أخبرته بقصة رايتها في دبي حيث كان الشرطة يعطون المخالفين حلويات مع نصيحة جميلة طبعا ليس هذا يحصل دائما لكنه دليل على أن هدف الشرطة توجيهي وليس عقابي بحت
ثانيا هناك أخطاء يرتكبها افراد الشرطة وجب التنبيه لها وخصوصا نقاط التفتيش أو نقاط كتابة المخالفات بعد راردارت المتحركة ( القناص ) حيث تكون احيانا في اماكن خطيرة أو منعطفات أو أماكن مفاجئة قد تسبب حوادث
هناك أعمال تهورية وجنونية من بعض افراد الشرطة ولا أقول الكل كالتجاوز بسيارات الشرطة في اماكن خطرة وقد حدث أمامي وكادت أن تقع كارثة بسبب تجاوز سيارة شرطة في منعطف حاد
أتساءل ما هي إنجازات الشرطة في المجالات التالية :
مكافحة المخدرات السرقات بأنواعها ( سيارات منازل محافظ وهمية )
أخيرا اتمنى على المفتش أن يكثف الدورات التدريبية في فن التعامل مع المجتمع وتكوين القدوة الحسنة .
تكثيف الدورات والاستعانة بخبراء أجانب لمكافحة الجريمة بكافة أشكالها
أتمنى أن يكون لمعاليه وكبار المسؤولين الرغبة الحقيقية لتطوير دور الجهاز وإلا فلن نرى أي نجاح لهذا الجهاز...
وظيفة الشرطي هي دائما في الواجهة
مع المواطن في اغلب المجالات لذا لابد من ان تكون
سلوكيات رجال الشرطة تتحلى بالمرونة مع الاسلوب الحسن
هذه التصرفات الطيبة لامسناها كثيرآ في رجال الشرطة
لكن ما يؤسفنا ان البعض بدأ يشذ عن القاعدة
ويستخدم هذه الوظيفة للتسلط على المواطنين
*موقف مع احد افراد الشرطة الجدد كان يريد يخالف احدى زملاء وطلب زميلي منه ان يعرف الخطاء اللي عمله قال له اتبعني مركز روي وبتعرف غلتطك مع العلم ان المنطقة اللي اوقفه بها لا تتبع مركز روي وانما مركز مسقط*...
بس اصر ان يتبعه مركز روي لحد ماتدخل زميله الثاني وخبره غلطته ومكان الموضوع يستاهل نروح المركز