ويوم انه حكى الماضي وكان الناس مجتمعه
على مصحف تبع وصله كبير برفقته شبان
وحكالي كيف بيت الطين يكسر صاحبه ضلعه
لجل يكمل سقف بيته وينفخ بالتعب فرحان
ويستانس مع عياله ولا حدن راضي ن قطعه
على ذاك الزمان الي تحس بقيمة الجيران
سمد يا درة الماضي سكبتك عبرتي دمعة
ولك حاضر انا عايش سعيد بجنتك طربااان
يا سلام عليك أخي
صح لسانك ولا هنت
أبيات جدا جميله