لي مَسِجْ يكتب في بالي وعقبها أرسل له
ويدخل بْشاشات حبّـه وينحـرِقْ جَوّالـه
مـن خبالـه إلْخبالـه نيّـةٍ نـاوٍ لــه
ولا بغيت ازيد شاف خْبال غيـر خْبالـه
أرفعـه وارجـع أذلّـه وارفعـه وآذلّـه
لين أسمع مرّتين بأذني يـا هـي حالـه
لي مَسِجْ يكتب في بالي وعقبها أرسل له
ويدخل بْشاشات حبّـه وينحـرِقْ جَوّالـه
مـن خبالـه إلْخبالـه نيّـةٍ نـاوٍ لــه
ولا بغيت ازيد شاف خْبال غيـر خْبالـه
أرفعـه وارجـع أذلّـه وارفعـه وآذلّـه
لين أسمع مرّتين بأذني يـا هـي حالـه
إلهي لاتُعذبني فإني
مقرٌ بالذي قد كان مني
ومالي حيلةٌ إلا رجائي
وعفوك إن عفوتَ وحُسن ظني
وكم من زلةٍ لي في الخطايا
وأنت علي ذو فضلٍ ومنِ
إذا فكرتُ في ندمي عليها
عضضتُ أناملي وقرعتُ سني
يظن الناسُ بي خيراً وإني
لشرُ الناسِ إن لم تعفُ عني
أجنُ بزهرةِ الدُنيا جنوناً
وأقطعُ طولَ عُمري بالتمني