كانت يوما انثى الشعر والكتابة
واليوم اصبحت تنطوي على نفسها وتبعث الكآبة
مكان اصبح يحركه الزمان
علامة بان المستحيل قد حان
كانت يوما انثى الشعر والكتابة
واليوم اصبحت تنطوي على نفسها وتبعث الكآبة
صباح جميل... يقطنه الهدوء... أسعد الله صباحكم،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
كالطائر المحلق نتوق لعش آمن... بعيدا هناك في عالم مختلف
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
قلي اين هو الأمان في عالم كل العيون تنظراليك،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
مساء الخير ...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
همسة :
إلى امنياتي التي نفضتها رياح الكربة ...
لا زلت على عهدي أني سأحتضنك بقوة عزيمتي ...
هو عهد من لا يُخلف عهده .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
هناك :
من يركن للتناسي ...
ليسير في طرقات الحياة وهو خالٍ
من صنوف الهموم ...
وهناك :
من ارتقى التناسي ...
ليكون مع كوكبة من يتجاوزون
عن الذين ناله منهم انواع المآس ...
" اللهم اجعلنا منهم " .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
قالت :
رحلت ...
فـ ابى الوجدُ معي ان يرحل ...
تماديتُ عناداً ...
فـ اذا بـ الشوقُ اليهم يأسرني ...
وبـ الجرحِ المكبوتِ بين انفاسي يأخذني ...
...
تعال ...
وخذ مني "انا" ...
فـ ما عاد طوقُ الاماني يُداعبني ...
وما عادت احلامُ الغد ... تُرافقني ...
...
خُذني ...
الى "املك" ...
الى "فرحك" ...
الى "غدكْ " ... وربما يوماً يُصبحُ "غدنا" .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
قالت :
وينك يا زمن ...
تحوّل كل شيء ...
كنا قراب ... وصرنا بعاد ومتفرقين !! ...
وينك يا زمن ...
كنا .. يد بـ يد ...
نكتب الاماني ...
ونرسمها على غصن الشجر !! ..
ووينك يا زمن ...
الشعور اللي كان انطفى ...
والحلم اللي حلمناه ...
اختفى !! ...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .