وُلِــــدَ الحَبِيبُ فَأَشْرَقَتْ شَمْسُ الهُدَى هِبَةُ السَّمَاءِ لِنَّا وَجَلَّ عَطَاءُ بَــــدْرٍ أَضَاءَ المَشْرِقَيْنِ بِنُورِهِ وَتَعَطَّرَتْ لِقُدُومِهِ الأَجْوَاءُ صَلَّوْا عَلَيْهِ كَمَا يُصَلِّي رُبُّنَا إِنَّ الصَّلَاةَ عَلَى الحَبِيبِ دَوَاءُ اَللَّهُــمَّ صِــلْ وَسَلِّــمْ عَلَيْهِ..