ألوم معذِّبي شو مسوبك ؟ ، فألومُ نفسي حال ويش ؟ فأُغضِبها ويرضيها العذاب ولو أنَي استطعتُ لتبتُ عنه توبي لربك ولكنْ كيف عن روحي المتاب؟ روحي مع حد يقرأ عليك