هذي جيوشك فاجتاحي بها مدني
إني فتحت لك الأبواب فانطلقي
ثغري وثغرك يلتقيان فاشتعلي
ذوبي بكلك في شفتيّ واشتهقي
خلف القميص فؤاد بابه لهف
قدي القميص ونحو الباب استبقي
اشعلت القلم نارا بهذه الاعجوبه الشعريه واخشي على اوراقك ان تحترق من لهيبها ايها النحرير
سعيد من البدايات الي النهايات انته غيييير
تقبل حبي وتقديري ياغالي