جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
مستغرب منكم تراه كلهم بو برنامج المجلس يتناتفوا وكل حد يعق هرج يعني ماشي جديد جات على هذا لما قال كذاك لانهم فازوا ولو ما فائزين ماحد ايتكلم
طالما أن القادم في غيب الله ، فتصوره جميلاً ...يا رب إليك كُل السبل ، ومنك كّل الحلول ، ولك كُل الحمدّ ، على ما كان وما سيكون
وزدنا منگ قُرباً يامن بقُربهِ الأرواحُ ترتاحُ ❤