و لَعلَّ ما تَخشاهُ لَيسَ بِكائن ... و لعلَّ ما تَرجوهُ سَوفَ يَكــــونُ ولعلَّ ما هَوَّنتَ لَيس بِهَيّـــن ... ولعلَّ ما شدّدتَ سَوفَ يَهــون.. !