لا حياة لمن تنادي
القادم أجمل ،،،،،،،،،
* مَنْ يتَجرّأ يَنتَصِر *
* كِثْرة الضَجيجْ تُفْقِد السّمعْ *
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
لا حياة لمن تنادي
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !
ربي يحفظك
طهرٌ في بَدن وفي قلب ؛ من كل أوعاج
" اللهم اجعلنا ممن قلت عنهم : " ونَزَعْنَا ما فِي صُدُورِهِم منْ غِلّ إِخْوَاناً عَلَىَ سُرُرٍ مّتَقَابِلِينَ "
○《 اللهُمَّ إنَّا نَسألُكَ الهُدى والتُّقى والعَفافَ والغِنى 》○
♥ اللهَّم اِجعلني ممّن يرحلُ تاركًا رسالةً لا تُنسى رسالةً تُجدِّدُ لِي الدعاءَ كلَّما قُرِئَتْ ♥
♥" في الحقيقة نحن لا نقف على أقدامنا نحن نقف على قلوبنا ، لذلك الكلمة الطيبة ترفعنا إلى السماء ، والكلمة السيئة تدفننا في الأرض ، لم تكن الكلمة الطيبة صدقة من عبث ، بعض الكلمات تُعيد روحك من حافة السقوط "♥
مَرْحَبًا أَوْ مُرْ حُبًّا[/URL]
من هنا لا أحد في البال الحمدلله
..
ما من خير أنا فيه بفضل من الله
إلا وأبي وأمي سببا فيه
لا أدري ماذا أفعل
(اللَّهُمّ إِنِّي عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ وَابْنُ أَمَتِكَ نَاصِيَتِي بِيَدِكَ مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ أَوْ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي وَنُورَ صَدْرِي وَجِلَاءَ حُزْنِي وَذَهَابَ هَمِّي)(اللهم اغفر لي وارحمني وألحقني بالرفيق الأعلى )
(اللهم ازرع حبك في قلبي لارى النور في دربي)
اللهم آمين
في رواية أنس بن مالك عنه -عليه الصلَّاة والسَّلام- أنَّه قال: (اتَّقوا دعوةَ المظلومِ ، و إن كان كافرًا ، فإنه ليس دونها حجابٌ).
وفي قلب كل واحد منا قصة يوسُفية ..
حلم بعيد .. أمنية أبعد .. وغائب يُقسِمون أنه لن يعود ..
ثم تتدخل إرادة الله .. فتغير كل الذي ظنناه لا يتغير، ويجمع الله شتات الأمنيات، ويجعلها واقعاً أجمل مما تتخيل .. فتقول لمن حولك : ألم أقسم لكم يقيناً أن الله سيستجيب فأحسن الظن بمولاك (أنا عند حسن ظن عبدي بي)
(اللَّهُمّ إِنِّي عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ وَابْنُ أَمَتِكَ نَاصِيَتِي بِيَدِكَ مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ أَوْ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي وَنُورَ صَدْرِي وَجِلَاءَ حُزْنِي وَذَهَابَ هَمِّي)(اللهم اغفر لي وارحمني وألحقني بالرفيق الأعلى )
(اللهم ازرع حبك في قلبي لارى النور في دربي)
اللهم آمين
في رواية أنس بن مالك عنه -عليه الصلَّاة والسَّلام- أنَّه قال: (اتَّقوا دعوةَ المظلومِ ، و إن كان كافرًا ، فإنه ليس دونها حجابٌ).
سيجعل الله من بعد عسراً يسرا