‏خلقك الله حُرًا فلا تُخضع كرامتك لأحد، ولا تُغير مفاهيمك إرضاءً لأحد، ولا تشوه قيمك في سبيل الحفاظ على أحد، ولا تتنازل عن كيانك عن شخصيتك تبعًا لضغوطات أحد، كُن كما أنت ولا تتخلَّ عن جزء من شخصيتك فالرضوخ مرة يعني أنه يتوجب عليك الانحناء كل مرة.