عِطرُ الْحديث الزّاكي بحوارٍ أنيقٍ ، تتبدَلُ فيها سطورَ الأحداث
لتنقُلك تارةً بين أملٍ مرتَقَب ، وبين تَحسُبٍ لقَدَرٍ قدْ يُغيرُ خارطةَ الأحداث المأمولة ، إلى تفاصيلَ أخرى وأمنياتٍ كُتِبَتْ بِسطورٍ يملؤها مزيجٌ من أسى ودعا !!

عادَ حبرُكَ معلمي ، يُغني من جديدٍ على أوتارِ السطور ، عادَ حَيًا من استكانَةٍ ، لِتَهُبَّ عاصفَتهُ إبداعًا آخر يُضاف إلى عُنفوان سجلكَ الكتابي الزاخر بالتميز

طوبى لكَ ولقلمكَ مزيدًا من السُّمو والتألق ..