زمان او ما يسمى بزمن ا لطيبين كان هناك فراشين عمانيين ذكور لمدارس الذكور وعمانيات لمدارس الاناث وكان الجو مليء بالحب والعطاء والتفاني ...
تجدهم ينظفون الصف وكذا فناء المدرسة اضافه الى ان بعضهم حريصين في تجميع فتات السندويشات والقائها في القمامه او اطائها للحيوانات ...
وعاد ايام الاختبارات يسوقون لنا مياه الشرب مساكين
رحم الله ذاك الزمان
اليوم للاسف الشديد تغير الحال بحيث اصبح الوافد الاجنبي الغريب ينظف صفوف ودورات المياه لمدارس البنات
نسال الله السلامة




رد مع اقتباس