لأننا حفظنا منطوق حرفهم ..
حين أخبرونا بأن الحياة ليس لها وجه غير وجه التعاسة ..
لأنهم لم يجدوا قبلة يتجهون لها غير تلك الزاوية المُعتمة ..
ليُطلقوا الحكم عليها /ظُلما !..

وفي نظر المؤمن بأن الحياة تحتاج لمعرفة حقيقتها ..
ليعيش واقعه .. في وفاق مع ما تجود به عطايا القدر /على الدوام .