https://www.gulfupp.com/do.php?img=92744

قائمة المستخدمين المشار إليهم

صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 21

الموضوع: منتدى حواء

  1. #11
    أمي.. أرجوكِ.. لا تصرخي في وجهي!

    إنه نداء ورجاء يحتبس في صدر الكثير من الأبناء الذين ابتلوا بتلقي نوبات الصراخ اليومي من أمّهاتهم عند كل أمر ونهي. عند كل خطأ يرتكبه الأبناء مقصود أو غير مقصود. وحتى عندما يملئون البيت بلعبهم ولهوهم، تضيق صد...ور بعض الأمهات عن تحمله، فيكفّونهم عن اللعب بالصراخ

    فهل يصلح أو يُجدي هذا الصراخ كأسلوب تربوي ناجح؟

    على الرغم من أنّ الصراخ هو السلوك الأكثر شيوعاً – خصوصاً بين الأمهات –وذلك أثناء الاحتكاك اليومي بالأبناء، إلا أنه يُعد من أسوأ طرق التعامل مع الأطفال لما له من أثر سيّء على مشاعرهم وأمانهم النفسيّ.

    بداية أود أن أهمس بأذن كل أم و أب

    إننا نقدّر تماماً ما تتعرضون له من ضغوط الحياة اليومية، وما تتعرض له الأمهات من تحمل أعباء ثقيلة لصالح الأبناء أيضاً- تكابدها كل يوم مع شروق الشمس ولا تنتهي منها إلا عند غروبها، وقد يزيد الأمر إذا كانت الأم عاملة ولكن لمن تتعبون؟ ولمن تكدّون هذا الكدّ؟ أليس من أجل أبنائكم؟ فهل تعتقدون أنّ التربية تقتصر على جلب المال؟ أو على إطعام الصغار وكسوتهم وتلقينهم الصواب والخطأ بشكل صارخ وأعصاب منهارة؟

    إنّ هذا الأسلوب يجعلهم في حالة توتر دائم،كما أنّ الصراخ المتكرر في وجه الأبناء يحطم أمانهم النفسي

    ان زجر الطفل دلالة كبيرة على ضعف شخصية المربي وقلة حيلته في تربية أبنائه، ربما لأنّه لم يتعلم أساليب التربية الفعّالة أو لم يلفت أحد انتباهه إليها، وربما لأنه نشأ وتربَّى على أسلوب الصوت العالي والصراخ فيكرر تلقائياً الأسلوب نفسه مع أبنائه





    الدنيا يومان يوم لك ويوم عليك

    •   Alt 

       

  2. #12

    العقاب بأسلوب الضرب

    العقاب بأسلوب الضرب

    موضوع شائك . ويكثر الحديث فيه
    البعض يقول ﻻيجب الضرب..وانه يؤثر على نفسية الطفل ويصنفه من العنف

    والبعض يؤيده وان الآباء ربونا عليه وطلعنا احسن من اوﻻدنا وان بيتأدب

    لكل منا نظرته
    ولكل منا طريقته
    لكن الجميع يتفق ..على انه الضرب غير المؤذي .. !!...
    وأنه آخر وسيلة بعد كل المحاولات
    إن التربية جهد مبذول، و تحتاج لنفس طوييييل و صبر و تأنٍّ و برمجة يوميّة لنرى النتائج الإيجابية بعد حين من الزمن.

    والتجاهل مفسدة في كل شيء، و في تربية أبنائنا و توجيههم يعدُّ قاتلاً للسلوك الإيجابي، قاتلاً للقدرات الكامنة في شخصيّة الطفل.

    و التعجّل يدفع الآباء و الأمهات في الغالب إلى اللجوء لوسائل تربوية غير صحيحة من أجل رؤية النتائج الإيجابية سريعاً على أبنائهم، و من هذه الوسائل العقاب البدني و الضرب.
    والضرب له أضرار كبيرة على الطفل

    - فمن أضرار الضرب: خمس عشرة نتيجة سلبية

    1- ضرب الطفل يولّد كراهية لديه تجاه ضاربه مما يقتل المشاعر الإيجابية المفترض أن تجمع بينهما وتقربهما من بعض.

    2- اللجوء إلى الضرب يجعل العلاقة بين الطفل وضاربه علاقة خوف لا احترام وتقدير.

    3- الضرب ينشئ أبناءً انقياديين لكل من يملك سلطة و صلاحيات أو يكبرهم سناً أو قوة. و هذا الانقياد يضعف الشخصية لدى الأبناء و يجعلهم أسهل للانقياد و الطاعة العمياء، لا سيّما عند الكبر مع رفقاء السوء.

    4- الضرب يقتل التربية المعيارية القائمة على الاقتناع و بناء المعايير الضرورية لفهم الأمور و التمييز بين الخطأ
    و الصواب و الحق و الباطل.

    5- الضرب يلغي الحوار و الأخذ و العطاء في الحديث و المناقشة بين الكبار والصغار، و يضيّع فرص التفاهم و فهم الأطفال ودوافع سلوكهم و نفسيّاتهم وحاجاتهم.

    6- الضرب يفقر الطفل و يحرمه من حاجاته النفسية للقبول و الطمأنينة و المحبة.

    7- الضرب يعطي أنموذجاً سيئاً للأبناء و يحرمهم من عملية الاقتداء.

    8- الضرب يزيد حدّة العناد عند غالبيّة الأطفال و يجعل منهم عدوانيين.

    9- الضرب قد يضعف الطفل و يحطم شعوره المعنوي بقيمته الذاتية فيجعل منه منطوياً على ذاته، خجولاً لا يقدر على التأقلم و التكيّف مع الحياة الاجتماعية.

    10- الضرب يبعد الطفل عن تعلّم المهارات الحياتية (فهم الذات – الثقة بالنفس – الطموح – النجاح) و يجعل منه إنساناً عاجزاً عن اكتساب المهارات الاجتماعية (التعامل مع الآخرين أطفالاً كانوا أم كباراً)

    11- اللجوء إلى الضرب هو لجوءٌ لأدنى المهارات التربوية و أقلّها نجاعة.

    12- الضرب يعالج ظاهر السلوك و يغفل أصله. و لذلك فنتائج الضرب عادة ما تكون مؤقتة و لا تدوم عبر الأيام.

    13- الضرب لا يصحّح الأفكار و لا يجعل السلوك مستقيماً




    الدنيا يومان يوم لك ويوم عليك

  3. #13

    اهمية تشجيع الطفل

    اهمية تشجيع الطفل
    من حياة "توماس إديسون" مخترع المصباح :
    عندما كان صغيرا قيل أنه لم يستكمل تعليمه الحكومى , فبعد ايام قليله من الدراسة أرسله مدرسه إلى امه وارسل معه خطاب يقول فيه: "من الأفضل لابنك ان يجلس فى البيت لأنه غبى" فقالت الام ابنى ليس غبيا بل هم الاغبياء...واحتضنت ابنها قائلة له :
    "لو كل الناس أنكروا ذكائك يا صغـيري فيكفيك أنني أؤمن به، أنت طفلي الذكي، دعهم وما يقولـون وأسمع ما أقول: أنت ...أذكى طفل في العالم"
    - لذلك يقول إديسون:
    * أن أمي هي التي علمتنى، لأنها كانت تحترمني وتثق في.
    أشعرتني أنى أهم شخص في الوجود، فأصبح وجودي ضروريا من أجلها وعاهدت نفسي أن لا أخذلها كما لم تخذلني قط .

    هل تعلم ان سبب أختراعه للمصباح هى والدته فقد كانت فى حاجة إلى اجراء عملية جراحية بسبب مرضها الشديد ,إلا أن الطبيب لم يتمكن من إجراء العملية بسبب الظلام واضطر للانتظار الصباح.
    يقال أنه فشل حوالى ألف مرة قبل
    أختراع المصباح ,وحينما سئل عن فشله 1000 مرة قال :انا لم افشل 1000 مرة بل اكتشفت 1000 طريقة لا تؤدى إلى اخترع المصباح.


    الدنيا يومان يوم لك ويوم عليك

  4. #14
    كيف تساعد طفلك على بناء ثقته بنفسه واحترامه لها ؟
    * احترمه .. اصغي له .. قدره .. اشكره .. اعتذر له .. امدح مزاياه
    * لا تبالغ في تقدير أخطائه .. ساعده على إصلاحها علمه بلا توبيخ ولا سباب
    * لا تشتكي منه للأقارب والمعارف...
    * لا تناديه بصفة سلبية وإن كانت فيه حتى لا تدعمها .
    * لا تعرضه لعقوبات مستمرة
    * زر مدرسته مرة شهرياً وساعد معلميه على تفهمه احترامه
    * كافئه بالرحلات والكتب وأدوات تبرز مواهبه ( ألوان - ألات موسيقية - اسطوانات - ملابس رياضية - برمجيات - ألعاب .. إلخ )
    * لا تكافئه دائما بالمال فتزرع فيه قيم مادية تخفض تقديره الذاتي وبناءه الأخلاقي .. الأطفال يسعدون بالاحتضان والفرح بهم والتهنئة ونحن الأباء من نعلمهم أن المال مقابل التميز وفي ذلك خطر على قيمهم .
    * اعطيه مال بقدر حاجته كباقي الاطفال كإجراء عادي يومي
    * لا تكافئه دائما بالاطعمة والحلويات حتى لا يتعلق بهم بشكل إدماني فيضر صحته .
    * اجعل له رأي في بعض أمور الأسرة التي تناسب عقله وعمره .


    الدنيا يومان يوم لك ويوم عليك

  5. #15

    الترف .. تلف

    الترف .. تلف
    لا تسرفوا في تلبية مطالب الرفاهية للأبناء
    فيملوا ويسأموا
    فإذا سئموا ساء خلقهم وارتفع صوتهم
    ويتساءل الآباء و الأمهات...
    لماذا هم ساخطون ونحن لرغباتهم ملبون ؟!!
    والجواب :
    لأنكم حرمتموهم من لذة الكد و السعى لتحقيق الأهداف
    فصارت الحياة بلا طعم ولا معنى
    لأنكم حرمتموهم من لذة العطف على الفقراء و الإيثار
    فصارت النفوس جافة قاسية
    لأنكم حرمتموهم من لذة العلم والإيمان
    فخربت القلوب
    غيروا سياسة التربية
    غيروا فكرة مش عايز ابنى يبقى محروم من حاجة عشان مايحسش بالحرمان وأنه اقل من غيره
    وخلى حياة ابنك - بنتك - مليئة بالأهداف ، و الحركة ، و السعى لنفع الناس
    ربيه على أن قيمته فى نفعه لغيره ..
    وليس فى قيمة الموبايل الذى يمتلكه ، والسيارة التى يركبها ، وماركة التى شيرت والنظارة ..
    قيمته فى تزكيته لنفسه بالعلم النافع والعمل الصالح والخلق القويم
    قيمته فى عبادته لربه و بره بأمه وإحسانه لجاره
    نريد ثورة تربوية
    ثورة على مفاهيم المادية والاستهلاكية والتنافس



    التعديل الأخير تم بواسطة ن الشكيلي ; 02-01-2015 الساعة 07:30 PM
    الدنيا يومان يوم لك ويوم عليك

  6. #16

    الأم مدرسة

    ﻫﻞ ﺗﻌﻠﻤﻴﻦ ﺃﻳﺘﻬﺎ ﺍﻷ‌ﻡ ﺍﻟﻐﺎﻟﻴﺔ ﺃﻧﻚ ﺃﻭﻝ ﻭﺃﻫﻢ ﻣﻌﻠﻢ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺓ ﻃﻔﻠﻚ !!!!
    ﻭﺃﻧﻪ ﻳﻌﻴﺶ ﻓﻲ ﻣﺪﺭﺳﺘﻚ ﻟﻤﺪﺓ 5 ﺃﻭ 6 ﺃﻭ 7ﺳﻨﻮﺍﺕ
    ﻓﻤﺎ ﻫﻲ ﺣﺼﻴلتك ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻤﻴﺔ و الثقافية ﻭ ﺍﻟﺘﻲ ﺗريدين ﺇﻳﺼﺎﻟﻬﺎ ﻟﻪ ؟؟؟
    ﻫﻞ ﺃﻧﺖ ﺑﺤﻖ ﻣﺮﺑﻴﺔ ﻧﺎﺣﺠﺔ ..ﻭﻣﺒﺪﻋﺔ ..ﻭﻣﺨﻠﺼﺔ ...ﻭﻣﺘﻤﻴﺰﺓ ؟؟؟

    ﺃﻡ ﻣﺠﺮﺩ ﻓﺘﺎﺓ ..ﻭﺟﺪﺕ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻳﻮﻣﺎ ﻣﺎ ﺇﻣﺮﺃﺓ ...ﺛﻢ ﺃﻡ ...ﻭﺳﺎﺭﺕ ﻛﻤﺎ ﺗﺴﻴﺮ ﺑﺎﻗﻲ ﺍﻷ‌ﻣﻬﺎﺕ ﺑﻼ‌ ﺗﺜﻘﻴﻒ ﻭﻻ‌ ﺗﻌﻠﻴﻢ ......
    ﺃﻳﻦ ﺃﻧﺖ ﻣﻦ ﺧﺮﻳﻄﺔ ﻃﻔﻠﻚ ؟؟؟
    ﻣﺎﺫﺍ ﺭﺳﻤﺖ ﻓﻲ ﺻﻔﺤﺔ ﻗﻠﺒﻪ ؟؟؟

    ﺃﻋﺮﻑ ﺇﻧﻚ ﺗﺤﺒﻴنه ﻣﻦ ﺃﻋﻤﺎﻕ ﻗﻠﺒﻚ ....
    ﻓﻬﻞ ﻋﺒﺮﺕ ﻋﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﺐ ﺑﺸﻜﻞ ﺻﺎﺋﺐ ﻭﺻﺤﻴﺢ ؟؟!!!
    ﺇﻧﻤﺎ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﺑﺎﻟﺘﻌﻠﻢ ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺍﻟﺤﻠﻢ ﺑﺎﻟﺘﺤﻠﻢ " ﺩﺍﺋﻤًﺎ رددي ﻟﻨﻔﺴك ﻫذه اﻟﺠﻤﻠﺔ "
    ﻻ‌ﺗﻘﻮلي ﻋﺼﺒﻴﺔ ﺑﺎﻟﻔﻄﺮﺓ ﻓﺘثبت ﻓﻲ ﻗﺮﺍﺭ ﻧﻔﺴﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻌﺐ ﻭﺍﻟﻤﺴﺘﺤﻴﻴﻴﻞ ﺇﻧﻚ ﺗﺒﺘﻌﺪﻳﻦ ﻋﻦ ﻫذه الصفة ﻗﻮﻟﻲ ﺑﺈﻣﻜﺎﻧﻲ ﺍﻣﺸﻲ ﺑﻌﺾ ﺍﻷ‌ﻣﻮﺭ ﻭﻻ‌ أعصب ﺣﺘﻰ ﻻ‌أﻓﻘﺪ ﺻﺤﺘﻲ ﻭﻻ‌ أُﻓﻘﺪ أطﻔﺎﻟﻲ ﺛﻘﺘﻬﻢ ﺑﺄﻧﻔﺴﻬﻢ
    ﺩﺍﺋﻤﺎ رددي ﺑﻴﻨك ﻭﺑﻴﻦ ﻧﻔﺴك ﻻ‌ﺯﻡ ﺃﻛﻮﻥ ﺃﻡ ﻧﺎﺟﺤﺔ
    ﻫﻞ ﺍﻟﻌﺼﺒﻴﺔ ﻭﺍﻟﺼﺮﺍﺥ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺳﻴﺮﺑﻴﻴﻬﻢ ﺃﻡ ﺳﻴﻨﺸﺌﻬﻢ ﻣﺮﺿﻰ ﻧﻔﺴﻴﻴﻦ

    تمسكوا بأحبتكم جيداً ، وعبروا لهم عن حبكم ،
    واغفروا زلاتهم فقد ترحلون أو يرحلون يوماً
    وفي القَلب لهم حديث وشوق

    ملاحظة على الهامش :
    أن تكون الأم مثقفة و تقرأ على الدوام و ليست الثقافة محصورة على الشهادات الجامعية
    فالثقافة و الوعي تولد من القراءة و ليس الدراسة
    مع أني اشجع على التحصيل العلمي العالي و تأكيد أهميته و حاجته


    الدنيا يومان يوم لك ويوم عليك

  7. #17
    أيتها الأم الغالية


    ليس كل حضن كحضن الأم وليست كل لمسه كالمسة الوالدين درب الطفل على حدود اللمسة الصحيحة وكيف تكون خاطئة بالحوار والتطبيق حتى يعي ما يحدث له.

    📌- علم طفلك أجزاء جسمه واستخدام المصطلحات المناسبة لها ووضح له أنها أجزاء خاصة لا يلمسها أي أحد غير الطبيب مثلا.
    📌- تجنب ترك الطفل مع من هم أكبر منه سناً في أماكن خالية مهما كانت الثقة والقرابة فالتحرشات تحدث من المقربين فالغريب يعتدي مباشرة ولا يتحرش.
    📌- علم طفلك بأنه لا توجد هناك أسرار بينه وبين الآخرين والغرباء وزد رابط الثقة والحب بينك ...وبينه حتى يخبرك بكل ما يحدث له وهو مطمئن لمساعدتك.
    📌- احذر من إرسال الطفل الصغير بدون مرافق مع السائق أو الخدم مهما كانت ثقتك به ومهما كانت سنوات عمله؟ فكم من ذئب يتخفي تحت شعار الخدمة والثقة.
    📌- علمي ابنتك الاحتشام واشتري لها ملابس تستر عورتها وخاصة في مرحلة البلوغ والمراهقة. فلا تتفاخري في مفاتنها وتجعليها فريسة سهله للآخرين.
    الدنيا يومان يوم لك ويوم عليك

  8. #18
    نصائح غاليه لا تقدر بثمن

    ربي يعطيك العافيه

    ياليت كل الامهات تطبق هذي النصائح كان اخرجت جيل ممتاز

  9. #19
    عضو نشيط الصورة الرمزية ندى***
    تاريخ التسجيل
    Aug 2014
    المشاركات
    504
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    كلام يخط ب ماء الذهب

    راقيه و رائعة تلك النصئح اخي الشكيلي ربي يعطيك العافيه

  10. #20

    دعي لطفلك مساحة من الخصوصية

    رعاية الطفل لا تعني أنه يتوجب على الأم أن تعمل ما في وسعها لتسليته طوال اليوم ففي الحقيقية يحتاج الطفل لأن ينفرد بنفسه قليلا ووفقا لآراء الخبراء فإن تمتع الطفل ببعض الخصوصية والانفراد يساعده على النمو ويلعب دورا كبيرا في تعزيز ثقته بنفسه ويشجعه على الاستقلال لاحقا عندما يكبر كما يعوده على إشغال وقته وعدم الشعور بالملل
    بالطبع يجب على الأم أن تستجيب لطفلها عندما يكون بحاجة إليها وأن تهتم بمشاركته اللهو واللعب ولكن ملاصقة الأم له طوال اليوم ستقيده ...ولن تمنحه الفرصة لتعلم مهارات جديدة فالأطفال يتعلمون الكثير من المهارات أثناء اللعب فإذا اعتاد الطفل أن تفعل له الأم كل شيءلن يستفيد شيئا
    توجد طرق عديدة بإمكان الأم عملها لتشجيع طفلها على الاستقلال بدءا من مرحلة ما قبل الزحف والمشي وذلك بأن تدعه يستلقي في سريره ويلهو بالألعاب المعلقة فوقه
    وعندما يبدأ بالزحف تضع الألعاب بعيدا عنه لتستفزه للوصول إليها والتقاطها وعندما يبدأ بالمشي والتجول في المنزل سيصبح اللعب وحده أكثر سهولة لأنه غدا قادر على التحرك والوصول للأشياء وستلاحظ الأم أنه قادر على تسلية نفسه بنفسه
    الدنيا يومان يوم لك ويوم عليك

صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة للسبلة العمانية 2020
  • أستضافة وتصميم الشروق للأستضافة ش.م.م