عِطرُ الْحديث الزّاكي بحوارٍ أنيقٍ ، تتبدَلُ فيها سطورَ الأحداث
لتنقُلك تارةً بين أملٍ مرتَقَب ، وبين تَحسُبٍ لقَدَرٍ قدْ يُغيرُ خارطةَ الأحداث المأمولة ، إلى تفاصيلَ أخرى وأمنياتٍ كُتِبَتْ بِسطورٍ يملؤها مزيجٌ من أسى ودعا !!
عادَ حبرُكَ معلمي ، يُغني من جديدٍ على أوتارِ السطور ، عادَ حَيًا من استكانَةٍ ، لِتَهُبَّ عاصفَتهُ إبداعًا آخر يُضاف إلى عُنفوان سجلكَ الكتابي الزاخر بالتميز
طوبى لكَ ولقلمكَ مزيدًا من السُّمو والتألق ..
اهلا بك وسهلا يا طاهرة القلب والروح
أسعدني هذا الكلام جدا
بارك الله فيك
لا تحكم على شخص وكأنك تعلم عن حياته ، بعض العيون تبكي دون دموع من ألم الحياة وبعض القلوب مُحطمة دون أن تشكي ، إحترم صمت غيرك.