انتقاء واختيار راااائع اخي ثابت
كل الشكر لك ..
شف كيف صارت وشفتك في هذاك الطريق
هذا انت واللي لمسته شي واحد فرق
نضارة الوجه غابت يالنظير الرقيق
مستحوذ الياس وجهك والبقيه أرق
تضحك وانا ادري ورى هالضحك مليون ضيق
وأقول دمعك نزل وتقول هذا عرق
وين العرق والنسيم العذب حولك طليق
ونظرات عينك على البراق لامن برق
شفني بعد غيبتك واجهت مية عشيق
فيهم تشابه من اطباعك ويمكن أرق
أجدرهم انسان يخلص لي واحطه رفيق
أستلطفه واشعر انه بالحشا ما مرق
القلب بيتٍ لغيرك للأسف مايليق
مهجور مايسمع الطارق لو انه طرق
وش يعني الورد وألوانه بليا رحيق
وش يرمز البحر وامواجه لشخصٍ غرق
شاعرك يالحب الاول من تركته غريق
لاجابو الناس حرفٍ من احروفك شرق
من ما راق لى واتمناه يروق لكم
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
انتقاء واختيار راااائع اخي ثابت
كل الشكر لك ..
قال تعالى " رب اغفر لي ولوالدي "
أكثروا منها .. فانها تجمع بين عبادتين
بر الوالدين والاستغفار
نص واختيارجميل جدا
راق لي
يعطيك العافية عالانتقاء
بارك الله فيك(يستحق ان يتوج بالنجوم)
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
هلا ثابت ..
نص جميل وعذب كما تعودنا منك
الف شكر لتفاعلك وجهدك المبذول
طابت مساءاتك ..
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }