.....
كَمْ عَرْبَدَ الشَّوْقُ عُمْرًا فى جَوَانِحِنَا
وَقَـدْ شَـقِيـنَا بِـهِ فَـرْحًا وأشْـجَـانًا
مَا سَافرَ الحُبُّ مَا غَابَتْ هَوَاجِسُهُ
ولا الـزَّمَـانُ بِـطولِ البُـعدِ أَنْـسَانَا
إِنْ حلَّقَتْ فى سَمَاءِ الحُبِّ أُغْنِيَةٌ
عَادَتْ لَيَالِيه تُشْجِي القَلْبَ أَلْحَانَا




رد مع اقتباس