ماشي حرمة عن مائة رجال.. الحرمه تبقى حرمه والرجال رجال.. كلها مقولات متداوله ولا أساس لها من المنطق.. والتعامل بين البنجالي والمرأة يجعلها عُرضه للإعتداء والقيل والقال وشرفها أعز ماتملك ولاينبغي منها المغامرة في مثل هالأمور..
لا بد من سبب قاهر اخى الكريم دفعها الى ذلك
خصوصا اذا كانت العلاقات الاجنماعبه بينها وبين اهلها فاتره لظروف ما
فراح تطبق المثل القائل ما حك لك ظهرك غير ظفرك
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }