أصل التغيير والإصلاح لا يأتي من الخارج بل من الداخل وقول الله تعالى:إِنَّ اللهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ[الرعد: 11]وإن هذه البداية والعودة لا يحكمها أمر واحد فقط بل إنها تقوم على جملة مترابطة من المبادئ والمرتكزات والأصول والمقدمات.