بكل معرفة وكل تحية وتقدير وحب لدى القائد الراحل السلطان قابوس بن سعيد طيب الله ثراه الذي ركز وتحدث أثناء جولاته السامية بصحار عام 2009 وعبري عام 2012 الذي اعرب رايه عن مايحدث حول القيادة والحوادث بطرقات البلاد وأن الحكومة ستعمل جاهدة بإجراتها للتعمال مع ذلك، جزاه الله خير الجزاء وغفر له وادخله فسيح جناته، فقد عملت الحكومة بشكل كبير وسوف تستمر بإذن الله تعالى.
نلاحظ بأن أنظمة المرور جميعها عالمية لاتختلف من دولة إلى أخرى والذي قد يختلف هو أساليب وسلوكيات القيادة في الشارع العام ام الشارع الفرعي ام شارع خدمات،،اعزائي السلوكيات مهمة بشكل كبير جداً التي لابدء على الفرد أن يتحلى بالصبر و الوعي أثناء القيادة بالطريق وعليه أن يطبق القوانين بحذافيرها.
هناك من يقود ولكن قد يُسي القيادة فيقود بسرعة خيالية أو قد يزعجك بضرب هرن مركبته أو قد يعيق عليك الطريق بعد الافساح لك، فهناك من لديه الأولوية للظروف التي لاتعلمها أنت.
حقيقة تعمل شُرطة عُمان السلطانية دور فعال في جوانب الإجراءات والتوعية المرورية في السلطنة والدور الجيد هو وضع أجهز ضبط السرعة وكاسرات السرعة التي ساعدت على إلتزام الفرد،. وكما لعبت شركة تنمية نفط عُمان دور كبير في القيادة الامنة وكيفية القيادة الصحيحة والالتزام بقوانين الطرق وذلك لأجل موظفيها وموظفيّ الشركات الأخرى ونشر التوعية لأجل المجتمع.
-هناك بالطبع أسباب عديدة لسرعة الزائدة والتي أخذت النسبة الكبيرة الطيش الشبابي الذي يستحوذ على فكر هؤلاء الفتية..من تحدي وإلخ،،والجوانب الأخرى مثل تعاطي المسكرات أو المخدرات التي اسهمت في العديد من الحوادث.
-ايجابيات جهاز ضبط الطرق هي ساعدة على الإلتزام جداً لاتوجد سلبيات فإن وجدت فهي قليلة جداً.
-المخالفات هي إن كانت قليلة أو كثيره فسوف يدفع الفرد من جيبه.
-قد تكون نعم الحالة النفسية إن كان السائق يعاني من ارهاق أو امراض فعليه أن يتجنب القيادة بحد كبير وليس شيء هين، فدائماً دع القيادة لشخص ذا حالة متكافئة.
تحياتي لك.
اهلا اخي الحكيم بارك الله فيك اخي الكريم على الرد الذي تفضلت به لما له بالغ الاهمية والاثر في النفوس فردك مفعم بكل صدق واخلاص واسترسلت في كتابة التفاصيل
احسنت
سلطنة عمان أمانه يجب ان نعي هذا الشئ ونضعه نصب أعيننا