مثُل سفاح نيوزيلندا، لأول مرة أمام المحكمة، يوم السبت، وسط تساؤلات حول العقوبة المحتملة بحق المجرم المتطرف الذي قتل 50 شخصا بدم بارد في مسجدين، الجمعة.
وبحسب صحيفة "صن" البريطانية، فإن المجرم برينتون تارنت، 28 عاما، الذي وجهت إليه تهمة القتل، لن يواجه الإعدام، لأن هذه العقوبة ملغاة من القانون الجنائي في نيوزيلندا منذ 1961.وفي سنة 1961، تم إلغاء الإعدام في نيوزيلندا عقب استفتاء شعبي حول تعديل القانون الجنائي، وتم الإبقاء على الحكم في حالة خيانة الدولة فقط، وفي عام 1989، تم الإلغاء بشكل كامل.وقامت السلطات النيوزيلندية بتطبيق آخر عقوبة إعدام في البلاد سنة 1957، وقالت رئيسة الوزراء، جاسيندا أرديرن، إن قوانين السلاح ستشهد تغييرا عقب هجوم كرايست تشيرش المروع.ومن المقرر أن يمثل السفاح ثانية أمام المحكمة في الخامس من أبريل، وقالت الشرطة إن من المرجح أن يواجه اتهامات أخرى.
ويرى خبراء أن أقسى عقوبة قد يتعرض لها "سفاح نيوزيلندا" هي السجن المؤبد دون إمكانية الإفراج عنه تحت أي ظروف.
سلطنة عمان أمانه يجب ان نعي هذا الشئ ونضعه نصب أعيننا
سلطنة عمان أمانه يجب ان نعي هذا الشئ ونضعه نصب أعيننا
شكرا
للذين يتركون بنا اشياء سعيدة تجعلنا نبتسم حين تبدو الحياة كئيبة
ننتظر ومتابعين
انا من اكثر الناس متابع للقضية وكل تفاصيلها
واتمنى ينال الجزاء المستحق
سلطنة عمان أمانه يجب ان نعي هذا الشئ ونضعه نصب أعيننا
ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون
محكمة الأخرة ستقتص من المجرم
واعنرافه لا يسمن ولا يغني من جوع
فالشمس لا تغطى بغربال
ما في أحد مرتاحكل واحد معه همه على قده