عظمة الدين أنهُ يخلق في الإنسان وازِعاً ، في حين أن القانون يخلق رادعاً ، القانون دائِماً ردعهُ خارجي ، أما الدين ف فيه وازع داخلي يَرقى بالإنسان رُقياً لا يشوبهُ ظن أحد فمن يجد أن ضميره لا يزال يقض ،وجب عليه أن يحمد الله ويتقي شر الفتن .
عظمة الدين أنهُ يخلق في الإنسان وازِعاً ، في حين أن القانون يخلق رادعاً ، القانون دائِماً ردعهُ خارجي ، أما الدين ف فيه وازع داخلي يَرقى بالإنسان رُقياً لا يشوبهُ ظن أحد فمن يجد أن ضميره لا يزال يقض ،وجب عليه أن يحمد الله ويتقي شر الفتن .