حين أبث لنفسي كلمات التفاؤل ... سرعان ما تضيق ذرعا !
لأنها سئمت من تكرار حديث ... ولكونها جُبلت على العيش في دوامة
الشقاء ... وقد أغلقت بابها لكل ما من شأنه تغير حالها ...
حتى وإن كان نتاج ذلك حياة السعادة والتجديد !

لهذا ... وجب علينا تلقين أنفسنا دروس التفاؤل ...
وسوق الأمثلة لها ... لتخضع بعدها ... ويكون لنا فيها التمكين .