أنهى دراسته بمعدل فتح العالم له العديد من أبوابه، أختار أحمد حلمه وتخصصه عم قناعة وبلا تردد،

أختار وفضل أن يكون ذو منفعة للمجتمع ، أختار المحاماة.

بدأة حياة أحمد بالازدهار رغم قسوتها وتحقق حلم الطفولة لديه، رافعاً من شأن أمه وأخوانه.