في هذه الحياة أكتب على بابها :
" لا تقترب مني إذا ما كُنتَ تنوي ألا تبقى لي" .
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
في هذه الحياة أكتب على بابها :
" لا تقترب مني إذا ما كُنتَ تنوي ألا تبقى لي" .
كل يسافررفي عالمه يغرد.. من خلف منظاره.
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
كثيرا من يدّعي بأن أمرهم لا يهمه ...
وفي الحقيقة تراه يرقب خطاهم من بعيد ...
لمن :
أراد مسح معالم الطريق التي توصله لنهايته المقطوع ...
تخلص من عادة المراقبة من بعيد ... فبذلك تتخلص من تركات
الانتظار الطويل ... وبذلك تداوي وخزات الضمير الكسير .
أيها الأمل :
كم أحبك بعمق ... حين تحيي في قلبي الرجاء ...
بأن من تقادم بعده عنا ... يقينا سيأتينا طوعا ...
ولو بعد حين .
من العبث :
أن تعيش ثواني حياتك وأنت ترصد تحركات من أحببته ...
وأنت في ذات الوقت تحاول جاهدا دفن معالم وجوده ...
في قبر النسيان !.
هناك من الحقائق نجزم اننا نعرفها لكنا نكابر انفسنا ونمتهن التغافل...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
رؤيتنا محدودة كرؤيتنا لوجه القمر نراه منيرا.. ولا نعلم ما يخفي ورائه.. مثل هذا العالم كالبحر اغواره
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
حاول توسع خاطرك كلما ضقت
دام العمر بأحداث الأيام حافل
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
للورود حديث خافت.. ندي كرقة أوراقها... فارسم صورة أجمل ليعم السلام.
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف