اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستر اكس مشاهدة المشاركة
طيب سؤال لأخي تبريد ما فائدة هذه القوات البرية لو تجمعت و لمن ستكون موجهه .؟!
هذا مجرد اقتراح يتناسب مع عدد المواطنين حتى ما يكون فيه اخلال بنسب المواطنين داخل كل بلد وقت السلم سواء مع التوظيف الحكومي او الخاص وتكون كل بلد مسؤلة عن عمل قواعدها البرية والبحرية والجوية لمختلف القطاعات سواء دفاع خارجي او حرس وطني او امن عام فما ينفع مثلا ان يتم استنزاف مواطني قطر لاجل عمل قوة خليجية بينما عدد سكانه المواطنين قريب من نصف مليون نسمه بينما عمان عدد سكانه المواطنين قريب من 2.2 مليون نسمه وعدد سكان السعودية المواطنين قرابة 22 مليون نسمه فتحتاج مواطنين في التعليم والصحة وغيرها من الوزارات يكونوا في اعمار سنية تناسب العمل ووقت السلم يكونوا مساهمين في تنمية البلدان الخليجية عن طريق الرواتب مع التوزيع في المحافظات او المناطق او الامارات بحسب التوزيع السكاني المستهدف وممكن زيادة قوات درع الجزية و الامن الخليجي المشترك مع مرور الوقت بحسب الحاجة للتنمية وتغطية حاجة التجمعات السكانية اما وقت الازمات فيكون الانتقال بحسب حجم المخاطر الي تواجه البلد الي يتعرض لمشكلة فما ينفع مثلا ان يقترحوا عمل جيش خليجي مشترك مكون من نصف مليون من دون زيادة لدرع الجزيرة او زيادة لقوات الامن لان لكل منهم تخصصه وهم مثل الطبيب الي يعمل في تخصصه والمهندس الي يعمل في تخصصه يفترض تكون الفايده التنمويه وحفظ الامن اكثر فايده على المدى الطويل من فايدة المواجهة الي ممكن يكون بلد من البلدان مكتفي بدون الحاجه لاي تدخل زي ما صار مع مواجهة الحوثيين على الحدود فما تم الاحتياج لقوات مدن داخل منطقه او من مناطق مختلفه سواء بريه او جويه او بحرية فما دام تغطي الغرض فمو كل القوات تشارك لان بترفع الكلفه التشغيليه او تاثر على تنمية مناطق او صرفها فتم الاكتفاء بقرابة 30% من قوات وحده من المدن العسكرية مع دعم بوحدات مظلية من مدينة ثانية و قوات بحرية من الخليج والبحر الاحمر لاجل عملية المراقبه البحرية مع الطيران الجوي من قاعدة نفس المدينة العسكرية لاجل عمل دوريات بريه وبحرية وضرب مخازن تسليح فما كل القوات يفترض انها تشارك الا بحسب ارتفاع المخاطر مثل مشاركة درع الجزيره في البحرين والي مكون من الحرس الوطني في دول الخليج والي كان من اعماله حفظ امن المنشآت مع المواجهة لاي خطر داخلي لكن امن المنشآت صار قطاع في الامن العام باسم امن المنشآت ومع عمل قوات امنية يتم توزيع الادوار بين القوات المشتركة وفي حال ارتفاع المخاطر ممكن مشاركة قوات من خارج دول الخليج زي ما صار مع حرب تحرير الكويت بمشاركة دولية ففي السلم مشاركة مع باقي القطاعات في التنمية عن طريق صرف الميزانيات لان العسكري حال اي انسان له مصروفات واحتياجات وصعب ارهاق كاهل دول في استنزاف مواردها البشرية والمالية لاجل عمل قوات ممكن ما يتم استخدامها في اي مواجهة او استخدام جزئي او اكتفاء ذاتي بحسب نوع المخاطر ومثل ما قلت لو حبوا يعملوا قوات خليجية مشتركه للتدخل السريع فيحتاج معاها عمل قوات حرس وطني مثل وضع درع الجزيرة وقوات امن تكون ادوارها مكمله لبعضها ومعها تجهيز البنى للتدريب ومقرات التوظيف مع ميزانيات التسليح وعمل النسب التقديريه كنسبه وتناسب مع المناسبين للعمل في القطاعات العسكرية والمدنية الحكومية وفي القطاع الخاص بحسب التعداد السكاني للمواطنين بالشكل الي ما يسبب خلل في توظيف عالي على حسب باقي القطاعات الحكومية والخاصه او متدني مع وجود عطالة وحاجة للتنمية والميزانيات التقديرية يفترض يكون صرفها على المدى الطويل بشكل افتراضي في عملية التنمية فما ينفع ان يتم استنزاف موارد بلد لاجل تكوين قوات وهميه على الورق بينما على ارض الواقع المستفيد جنود او تجمعات سكانية مالها علاقه بمسمى قوات مشتركة الا مجرد تبادل خبرات ودورات وتمارين او مناورات مشتركه مثل اي تمرين اعتيادي وبما ان التسليح تقريبا مصدره واحد سواء امريكي او اوربي فماراح يكون مثل صعوبة الربط مع قوات صدام حسين وقت المشاركه في مجلس التعاون لان قواته جميعها كانت سوفيتيه بالمثل بعض الدول العربية مثل اليمن وسوريا والسودان والجزائر وليبيا قبل المواجهة الي تعرضت لها فمن الصعب ان يتم نقل خبرات على تسليح مختلف انما الانسب ان يكون التسليح موحد او متكامل مثل في القوات الجويه على سبيل المثال ف 16 العمانية والاماراتية والبحرينية ممكن الطيارين من خلال التمارين المشتركه ان يستفيدوا من خبرات بعض وبالمثل في الصيانه وبالمثل التايفون السعودية والعمانية نادر ان يتم الاستفاده من نقل الخبره على طائرات ف 15 السعودية او ف 16 العمانية الا مع بعض القطع وانواع التسليح الي ممكن تركب على الطائريتين فيكونوا مكملين لادوار بعض لكن على التايفون يكون فيه قدره على عمل تمارين مشتركه ونقل خبرات ما بين الطيارين وبالمثل مع القوات البحريه والبريه والدفاع الجوي وباقي القطاعات العسكرية لو مثلا في الجوية حاب تستفيد من خبرات على طائرة سخوي فكان الاولى ان يتم الاستفادة من خبرات الطيارين داخل البلد الواحد على انواع مختلفه من الطائرات بحسب صناعاتها الا بعمل تكاملي يعتمد على ربط الشركات والدول المنتجه لانظمة تسليحها والي تعتبر الاسلحة الاوربية والامريكية من الاسرار قياس بالاسلحة السوفيتيه والعكس فكيف يكون فيه تكامل او تدريب مشترك من الاساس ومفروض على الدول المشغله شروط ومعمول اتفاقيات الا في حالات ادخال اسلحه مختلطه في دول مشغله تعاني من المشاكل نفسها مع ادخال تسليح شرقي وغربي والعراق الان تسليحه يختلف عن تسليح العراق زمان صدام حسين ممكن البعض يتكلم بمسميات سني وشيعي لكن الواقع يقول مع وجود قوات شرقيه وغربيه تكون العقيده الحربية الي تخلي العرب صعب ان يتفقوا الا لما توحد عقيدهم الحربية زي وضع دول الخليج ومصر والمغرب والاردن والان بدى العراق يقترب اكثر مع ادخل اسلحة جوية وبريه وبحريه ودفاع جوي غربي اذا ضبطت فما يكون عندك مشكلة مع الاختلاف العقدي الي يكون حدوده المسجد والاعمال الدينية اما مع عمل عسكري فممكن العراق لو دخل في تكوين قوه خليجية مشتركه يكون عنده قدره في المساهمه بقوات تتجاوز نصف مليون جندي ومثل نصفها مع درع الجزيره ومثل الثنتين في القوات الامنية مع توفر موارد بشرية موارد ماليه وحاجه الى تطوير البنى وتنمية التجمعات السكانية لكن المهم والاهم عقيديته الحربية ومصادر التسليح لان الكل شاف غزو صدام حسين للكويت مع وجود تسليح سوفيتي يمتلكه صدام لكن مع ادخال تسليح غربي وزيادته مع مرور الوقت يفترض تتراجع المخاطر ويتحسن التعاون المشترك بما فيها التدريبات البريه والبحرية والجوية والدفاع الجوي بحسب انواع الاسلحه الي يتم تبادل الخبرات فيها او تكون مكمله لبعضها مع وجود قوات اردنية متناسبه مع دول الخليج لكن الاردن يفترض يتفارب اكثر مع دول الخليج خاصه مع تراجع اسعار النفط لاجل الدخول في مرحلة تنمية اقتصادية لتطوير البنى التحتيه بما فيها تطوير القوات العسكرية بالمثل الوضع مع تركيا مع قوات غربية يكون فيه انواع تسليح ممكن يستفاد من نقل الخبرات المشتركه سواء مع دول الخليج او الاردن والعراق وبالمثل مع مصر والمغرب لكن كلما ابتعدت المسافه وتوفر البدائل مثل قرب عمان من الامارات والبحرين مع تبادل خبرات مشتركه وقربها مع السعودية وقطر والكويت في حال دخول انواع تسليح من نفس الشركات ونفس الانواع يكون فيه قدره على التدريب المشترك وقرب مصر وقرب الاردن والقدره الماليه لامريكا وبريطانيا وفرنسا مع توفر منتجات لشركاتها فيعتمد على نوعية السلاح والي ما يكون عند الخليجيين مشاكل معاها تعارضها انما تكون متطابقه او مكمله لادوار بعضها والتمارين او المناورات المشتركه تعتمد على حسب انواع التسليح المطابقه او المكمله لادوار بعضها زي بعض الاسلحه الايرانية لان عندها تسليحين شرقي وغربي الشرقي مافيه احد مستفيد من التدريب عليه لكن الغربي يكون فيه فايده لعمل تدريب وتمارين مشتركه تكمل ادوار بعض وبالمثل مع الهند مع وجود تسليح شرقي وغربي وباكستان مع وجود تسليح شرقي وغربي وتكرار الكلام عن نوع التسليح لاجل توضح الصوره بشكل افضل ان ليش تصير مشاكل في بلدان حتى لو تم التغطية عليها بخلافات سياسية او عقدية بينما عقيدة السلاح هي الي تسبب المشاكل والخلافات الحقيقية ومو خلافات ذر الرماد على العيون

المخاطر المحتمله مع الدول زي وضع ايران مع وجود تسليح شرقي ومع اليمن مع وجود تسليح شرقي ومع السودان مع وجود تسليح شرقي ومع اثيوبيا مع وجود تسليح شرقي ومع الهند مع وجود تسليح شرقي ومع سوريا مع وجود تسليح شرقي جميعها تعتبر مخاطر مثل مخاطر تسليح صدام حسين الشرقي فهذي يفترض مواجهتها مع قوات دفاع مشترك بحسب نوع المخاطر

بالمثل المخاطر الداخلية زي المظاهرات وما يصحبها من اخلال بالامن ويفترض يكون درع الجزيره متخصص فيها لان عمله يفترض يكون عمل الحرس الوطني في حفظ الامن الداخلي

بالمثل مع مخاطر الجماعات الارهابية وعملية التهريب والتسلل والجرائم يفترض تكون تخصص القوات الامنية وافرعها ومنها قوات الامن الخاصه والطواري

فما ينفع مثلا ان يكون فيه قوات برية مشتركه بعدد كذا بينما درع الجزيره و قوات الامن ما يتغير فيها شي لان المخاطر ما تكون مجرد عدو خارجي انما ممكن يكون من الداخل او عمليات اجرامية وفي قمة الدوحه يفترض يتم نقاش القيادة الخليجية المشتركه والشرطة الخليجية المشتركة اما درع الجزيره فهو متوفر وعلى حسب عدد القوات الخليجية المشتركه وقوات الامن المشتركه يفترض يكون فيه زيادة لقوات درع الجزيرة المشترك مع عمل قواعد مشتركه في دول الخليج يفترض يكون فيها اعداد رمزيه وباقي القوات الي يتم اضافتها تكون اشبه بزيادة عدد القوات في الدفاع و الحرس والامن والي وضعها الحالي في دول الخليج ممكن ما يتجاوز عدد الجنود مليون ونصف في مختلف القطاعات لو حبوا ترقيتها وزيادة عدد الجنود مع فتح فرص توظيف وتطوير بنى على مدار السنين يكون فيه قدره على الزيادة خاصه مع تطوير بنى التدريب والتوظيف يكون فيه قدره على التوظيف بشكل افضل مع مساندة باقي الوزارات في عملية التنمية وقت السلم ومع اضافة مليون ونصف مليون جندي يكون في مختلف القطاعات يكون عندهم قدره على التنقل بحرية افضل على حسب الحاجه لمواجهة المخاطر المحتمله بحسب تخصصات الجنود مع دفاع و حرس وطني وامن عام وبشكل تلقائي يكون زيادة للحرس الملكي او الاميري او السلطاني والي تكون قوات خاصه بالقيادات وفيه امثله شعبيه لكن يفترض يكون اثرها محدود زي الافواج والتجنيد الاجباري لانها تكون تطوعيه وتمرينها محدود وتسليحها خفيف مقارنه بالقوات الي تتمرن باستمرار وتطور من مهاراتها مع تطوير انواع التسليح وحدوث متغيرات تحتاج لتطوير عملية التدريب ومو كل الاوقات مواجهات او حروب انما عملية تنمية وتطوير بنى وتوظيف ووقت الازمات يكون فيها مشاركه ممكن تكون محلية وبشكل محدود من قطاع او مشاركه مشتركه او تدخل قوات دولية بحسب حجم المخاطر