لِتلكَ السطورِ التي قرأتها ذاتَ ظُهر يوم ، وبقيَ لساني عَاجِزٌعنْ خَطِّ ردٍّ لها للآن ( عُذْرًا ) ؛ لأنَّ مساحةَ السطورِ لنْ تسعفني التعبير توأم العمر والحَياة !!