الكثير من التحديات التي قد تواجهه التعلم عن بعد وخاصة في ظل الظرف الطارئ الذي دعا المؤسسات التعليمية لتطبيقة حيث أنها لا تملك بدائل أخرى كما أسلفنا في هذه الظروف, وممكن أن نعزي ذلك عدم التحسب المسبق لهذا الظرف من حيث التدريب ووجود المنصات التعليمية المعدة مسبقا, وعدم تهيئة الهيئات التدريسية وتدريبهم سابقا, والطالب نفسه لا يملك الثقافة الرقمية في استخدام التقنيات الحديثة بل والمعلم نفسه ولا أقصد هاهنا استخدام منصات التواصل الآجتماعي فحسب, بل التصميم والبرمجيات المختلفة وغيرها, ومن جانب اخر, عدم توفر أهم عنصر من عناص المواطنة الرقمية وهو الوصول الرقمي, الذي يتيح للطالب استخدام التقنيات والشبكة العالمية للانترنت في أي مكان وزمان... لا أطيل هاهنا...ليكون هذا الظرف درس واحد الحلول لدروس مشابهة للمستقبل...
وشكرا...