ما أقسى الصمت ... حين يكون بنكهة التجاهل ...
ليعيث سوء الظن في العقل فسادا!

فهناك من ينادي طويلا ...
غير أنه لا يجد الرد !

جاعلا _ ذاك المُنادىَ _
من التجاهل هو ذات الرد!.