وَهُم الأمنيات ؛ خِذْلَان يُدْفَن واقعنا.. يُحَطِّم الْحُرُوف وَالْمَنْطِق ، يَرْسِمَ عَلَى كَتِفِ الطَّرِيق أَجْنِحَةٌ الْوَجَع ..~